الأربعاء، 20 يوليو 2011
إلى قَلب أمي
عَظيمة هيَّ جداً
يَلتهمُها الجوع فَتصبر ،
ويختزل النسيّان منها ما يُريد فَتصبر،
تضيع بين الفصول فَتصبر أيضاً وتبقى تُردد فقط "وبشر الصابرين "
***
أهيَ نعمة للأرض أن تطوف عليها بِسبعة ألف روح.؟!
تَسقي المريض قوته، واليائس أماله ، والصغير أمنياته ،
والكبير أحلامه ، والمسّن راحته وصِباه .
****
ما عدتُ حتى أُدركت كيف سَتكون الحياة بَعدها
و عسى أن أغادرُ قبل رحيلها ، يا أجمل النساء كُلهم يا أمي .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
تذكرت أمي الان وكم أصبحت بعيداً عنها
أعادكَ إليها قريباً هذا ماأستطيع أن أدعوه لأجلك (f)
إرسال تعليق