الخميس، 25 فبراير 2010





أصبحت مُغفلة في عين العبارة لأنني كُنت أشعر أن الحقيقة صحراء واسعة،وأنَ الكثير لا يستطيع
أن يرسم خطوط وعرة بِها،لكن شتان ما كان الفرق أوسع،والفضاء كبير،والقيود على الحقيقة مُلتفة
حينما ظننت أن الأشياء الملموسة لايُمكن لها أن تُفقد أبداً،وأن الصدق ذا عالم شاسع يحملهُ الرجال والنساء
الذين يَتعلقون بأعناق الحب بحثَ عن رغبتهم,كم من النساء تَعلو رغباتهم في الحصول على رجل مُجرد دُمية
تعبث به حتى تهوي بِرأس ما تبقى منه إلى سلة المحذوفات..؟!
وكم من الرجال الطموحين في الحصول على قلب أنثى فارغ يريدون أن يمتلئ بِمطالبهم المحرمة والفرار
دون تقديم لـِفريسته  حلوى شهية ذات نكهة إيطالية حلوةُ المذاق.؟!







الكل يرُيد أن يُكمل ما ينقُصة فترة مؤقتة ثم البحث عن الجديد..!


ليست هناك تعليقات:

  ©تموت الأشياء

تصميم و تركيبSILENT | Topo